موضوع قريته وعجبني وايد يتكلم عن مشكلتنا بشكل واضح وعلمي وايضا قانوني بعقل متفتح ويبين انه في فئة بالمجتمع تشعرانها من الجنس الاخر وهالشي خارج عن إرادتها ..
أي مريض يستطيع ان يعلن ببساطة عن شكواه من دون خجل ولا مواربة فماذا يمنع مريض الحساسية والروماتيزم والسكر مثلاً من شرح تفاصيل أوجاعه ولاكلام عن اصابته إذ ليس هناك ما يدعوه لاخفاء اسباب مرضه. لكن مريض «الترانسكس» ممنوع بحكم الخجل والتقاليد والأعراف من ان يتكلم عن مرضه اللعين، على الرغم من الأذى النفسي البالغ الذي يعانيه يومياً.
يصارع نوعا من التمزق والانقسام يفوق مرض الانفصام بكثير. وان فكر للحظة في البوح بسره حتى لاقرب الناس، فالويل له، فهل يجرؤ رجل على الاعتراف بانه امرأة.. جنس ثالث!!
وهل يمكن أن تتجاسر انثى وتقول انها ذكر... بوية!!
وهل يمكن لاحد ان يصدق ذلك.
مرض «الترانسكس» ليس جديداً ولكنه كان موجودا طوال تاريخ الإنسان وكان المصاب به يخفيه عن كل الناس ويفضل ان يقمع نفسه ويقهرها ويتعايش مع المجتمع بقوانينه الثابتة حتى لا يعرض نفسه للسخرية أو الاتهامات بغير حدود.
ولكن الطب الحديث تمكن من التعرف على هذا المرض وأوصافه العلمية الدقيقة وتحديده على وجه الدقة والفصل بينه وبين الأمراض الأخرى التي قد تشابه معه أو تضفي عليه ظلا من الشك أو شبه شذوذ، ومريض «الترانسكس» أو التجول الجنسي أو «الخنثى» النفسية يشعر بانه عكس نوع جسده. أي ان الرجل كامل الذكورة يوقن دائماً انه انثى، وأنه لا يرغب في وجود ما يدل على ذكوريته ويود لو يتخلص منه نهائياً وكذلك المرأة تصر على رفض انوثتها وتتمنى لو تصبح ذكراً.
ولا صلة لذلك الاحساس عل الاطلاق بالشذوذ الجنسي أو أي نوع من الاختلالات النفسية.بل هو مرض خلقي قائم بذاته له اسبابه الحقيقية،
ويستند على نظريات وفرضيات علمية وردت في كل مراجع الطب العالمية.ويدرس في كل كليات الطب في سائر دول العالم على انه مؤكد وثابت مرضياً. ويستجوب التشخيص والعلاج كغيره من الأمراض الأخرى، ويستحق التدخل في الطب النفسي والجراحة، وقد وضعت لذلك قواعد محددة وصارمة لمنع الالتباس مع الحالات المشابهة.
ولتوخي الحذر مع الشواذ وتلافي أهوائهم في التلاعب باجسادهم وتبديل خلقة الله عز وجل، وهو ما يتعارض مع ثوابت العلم والأخلاق.
ووسط هذا كله تتزايد حيرة مرضى «الترانس» فخوف الأطباء واحجامهم عن اجراء تلك الجراحة اصبحا هما الأساس، وعلماء الدين مازالوا على رفضهم وخلافهم ما زاد الأمر تعقيدا، واصبحت القضية محل رفض ونفور وعرضه لاكثر التأويلات انحرافا. باعتبار المرض شذوذا يستوجب العقاب، والتعنيف والتوبيخ. الأمر الذي دعا المرضى للاختفاء واحتمال الآلام مهما كانت فداحتها.
واثروا النجاة من الأقلام القاسية.
والألسنة السليطة التي لا ترحم، وعلى المريض المتضرر ان يمكث في منزله ويلتزم الصمت أو فلينتحر...!!
البيئة المحيطة بالطفل لها أثر كبير من حيث تعرضه لمؤثرات مبكرة تشكل برامج جهازه العصبي في اتجاه مخالف لطبيعة جسده، مثل الطفل الذكي ينشأ وسط اخوات اناث، وغياب الأب، أو موته، او لطغيان شخصية الاناث وتفوقها على الذكور.
وهذا غير ممكن عادة إلا في فترة المراهقة، لأن الناس لا ينتبهون إلى هذا المرض ولا يولونه أهتمامهم في سن الطفولة، وينظرون الى الأمر على انه مجرد لعب أطفال واطوال عادية لكن فترة المراهقة هي مرحلة النضوج العضوي والتفكير له دور فاعل في جسم انتماء كل جنس الى نوعه. الأناث مع الأناث...
والذكور مع الذكور وهنا لابد من التشخيص السليم لمعرفة إذا ما كانت مسألة مرض الترانسكس بالفعل أو شذوذاً أو غير ذلك للوصول الى الحقيقة بمنتهى الدقة، وهنا لا بد من اجتماع المعنيين في التخصصات كافة ليقرروا نهاية لعذاب هؤلاء المرضى لان اعدادهم تتزايد بشكل ملحوظ. مما يجب ان لا يترك الامرهكذا وعندنا..
ولدينا العلماء في كل المجالات الطب، والدين، الاجتماع القانون، النفس، يمتلكون القدرات العالية لحمل هذه القضية.
يبقى السؤال.. لماذا لا يكون هناك اطباء وعيادات متخصصة لمرضى «الترانسكس» في المراكز الطبية المتخصصة مثل سائر الاطباء والعبادات المتخصصة في الأمراض التناسلية والجهاز التناسلي والعضوي المتنشرة في انحاء البلد.مما تعد حافزاً ودفعة لاخراج مرضى الترانسكس من الحالة النفسية والمعاناة والتمزق والصراع النفسي الداخلي الذي دائماً يجبرهم على الكتمان خوفا من الفضحية والانزواء بعيدا عن العيون.
كما ان بعض هؤلاء قد تشتد عليهم الآلام النفسية فيندفعون الى الانتحار. بعدما يئسوا من استرداد إتساقهم.حتى تمتلكهم الشجاعة والذهاب الطبيب للاعتراف في محاولة للتخلص من العذاب والبحث عن سبل للعلاج.
وعموماً فقد آن لنا ان ننظر الى هذا الأمر.. وهذه الظاهرة التي تفشت بشكل ملحوظ في مؤسساتنا وهيئاتنا الحكومية، واسواقنا ومجمعاتنا التجارية، ومنتزهاتنا السياحية والأماكن عامة. بشكل علمي وموضوعي ولا ندفن رؤوسنا في الرمال
تاريخ الخبر 20/08/2007
أي مريض يستطيع ان يعلن ببساطة عن شكواه من دون خجل ولا مواربة فماذا يمنع مريض الحساسية والروماتيزم والسكر مثلاً من شرح تفاصيل أوجاعه ولاكلام عن اصابته إذ ليس هناك ما يدعوه لاخفاء اسباب مرضه. لكن مريض «الترانسكس» ممنوع بحكم الخجل والتقاليد والأعراف من ان يتكلم عن مرضه اللعين، على الرغم من الأذى النفسي البالغ الذي يعانيه يومياً.
يصارع نوعا من التمزق والانقسام يفوق مرض الانفصام بكثير. وان فكر للحظة في البوح بسره حتى لاقرب الناس، فالويل له، فهل يجرؤ رجل على الاعتراف بانه امرأة.. جنس ثالث!!
وهل يمكن أن تتجاسر انثى وتقول انها ذكر... بوية!!
وهل يمكن لاحد ان يصدق ذلك.
مرض «الترانسكس» ليس جديداً ولكنه كان موجودا طوال تاريخ الإنسان وكان المصاب به يخفيه عن كل الناس ويفضل ان يقمع نفسه ويقهرها ويتعايش مع المجتمع بقوانينه الثابتة حتى لا يعرض نفسه للسخرية أو الاتهامات بغير حدود.
ولكن الطب الحديث تمكن من التعرف على هذا المرض وأوصافه العلمية الدقيقة وتحديده على وجه الدقة والفصل بينه وبين الأمراض الأخرى التي قد تشابه معه أو تضفي عليه ظلا من الشك أو شبه شذوذ، ومريض «الترانسكس» أو التجول الجنسي أو «الخنثى» النفسية يشعر بانه عكس نوع جسده. أي ان الرجل كامل الذكورة يوقن دائماً انه انثى، وأنه لا يرغب في وجود ما يدل على ذكوريته ويود لو يتخلص منه نهائياً وكذلك المرأة تصر على رفض انوثتها وتتمنى لو تصبح ذكراً.
ولا صلة لذلك الاحساس عل الاطلاق بالشذوذ الجنسي أو أي نوع من الاختلالات النفسية.بل هو مرض خلقي قائم بذاته له اسبابه الحقيقية،
ويستند على نظريات وفرضيات علمية وردت في كل مراجع الطب العالمية.ويدرس في كل كليات الطب في سائر دول العالم على انه مؤكد وثابت مرضياً. ويستجوب التشخيص والعلاج كغيره من الأمراض الأخرى، ويستحق التدخل في الطب النفسي والجراحة، وقد وضعت لذلك قواعد محددة وصارمة لمنع الالتباس مع الحالات المشابهة.
ولتوخي الحذر مع الشواذ وتلافي أهوائهم في التلاعب باجسادهم وتبديل خلقة الله عز وجل، وهو ما يتعارض مع ثوابت العلم والأخلاق.
ووسط هذا كله تتزايد حيرة مرضى «الترانس» فخوف الأطباء واحجامهم عن اجراء تلك الجراحة اصبحا هما الأساس، وعلماء الدين مازالوا على رفضهم وخلافهم ما زاد الأمر تعقيدا، واصبحت القضية محل رفض ونفور وعرضه لاكثر التأويلات انحرافا. باعتبار المرض شذوذا يستوجب العقاب، والتعنيف والتوبيخ. الأمر الذي دعا المرضى للاختفاء واحتمال الآلام مهما كانت فداحتها.
واثروا النجاة من الأقلام القاسية.
والألسنة السليطة التي لا ترحم، وعلى المريض المتضرر ان يمكث في منزله ويلتزم الصمت أو فلينتحر...!!
البيئة المحيطة بالطفل لها أثر كبير من حيث تعرضه لمؤثرات مبكرة تشكل برامج جهازه العصبي في اتجاه مخالف لطبيعة جسده، مثل الطفل الذكي ينشأ وسط اخوات اناث، وغياب الأب، أو موته، او لطغيان شخصية الاناث وتفوقها على الذكور.
وهذا غير ممكن عادة إلا في فترة المراهقة، لأن الناس لا ينتبهون إلى هذا المرض ولا يولونه أهتمامهم في سن الطفولة، وينظرون الى الأمر على انه مجرد لعب أطفال واطوال عادية لكن فترة المراهقة هي مرحلة النضوج العضوي والتفكير له دور فاعل في جسم انتماء كل جنس الى نوعه. الأناث مع الأناث...
والذكور مع الذكور وهنا لابد من التشخيص السليم لمعرفة إذا ما كانت مسألة مرض الترانسكس بالفعل أو شذوذاً أو غير ذلك للوصول الى الحقيقة بمنتهى الدقة، وهنا لا بد من اجتماع المعنيين في التخصصات كافة ليقرروا نهاية لعذاب هؤلاء المرضى لان اعدادهم تتزايد بشكل ملحوظ. مما يجب ان لا يترك الامرهكذا وعندنا..
ولدينا العلماء في كل المجالات الطب، والدين، الاجتماع القانون، النفس، يمتلكون القدرات العالية لحمل هذه القضية.
يبقى السؤال.. لماذا لا يكون هناك اطباء وعيادات متخصصة لمرضى «الترانسكس» في المراكز الطبية المتخصصة مثل سائر الاطباء والعبادات المتخصصة في الأمراض التناسلية والجهاز التناسلي والعضوي المتنشرة في انحاء البلد.مما تعد حافزاً ودفعة لاخراج مرضى الترانسكس من الحالة النفسية والمعاناة والتمزق والصراع النفسي الداخلي الذي دائماً يجبرهم على الكتمان خوفا من الفضحية والانزواء بعيدا عن العيون.
كما ان بعض هؤلاء قد تشتد عليهم الآلام النفسية فيندفعون الى الانتحار. بعدما يئسوا من استرداد إتساقهم.حتى تمتلكهم الشجاعة والذهاب الطبيب للاعتراف في محاولة للتخلص من العذاب والبحث عن سبل للعلاج.
وعموماً فقد آن لنا ان ننظر الى هذا الأمر.. وهذه الظاهرة التي تفشت بشكل ملحوظ في مؤسساتنا وهيئاتنا الحكومية، واسواقنا ومجمعاتنا التجارية، ومنتزهاتنا السياحية والأماكن عامة. بشكل علمي وموضوعي ولا ندفن رؤوسنا في الرمال
ملاحظة هامة : رغم عدم علمي بإسم كاتب الموضوع مع الأسف لذلك لم اضع إسمه .ولكن أوجه له شكري الخاص عله في يوم من الأيام يقرأ كلماتي وشكري .وادعو له بالتوفيق لما ساهم فيه من دعم لنا من خلال كلماته الواعية في موضوعه هذا اليذي اعتبره من اهم ماقرأت في مشكلة الترانسكشوال.
المقال يوضــــح أنه من الأفضل أن نحاول مساعدة هذة الفئة بدلا من أن ننبذها أو نتهمها بالمثلية وهي ليســــت كــــذلك..!!
لانه ماتعانيه هذه الفئة ليست المثليـــة والشذو بل أنهم يسمون ب الترانسكشوال.
أي أن الشخص في هذة الجالة عندما يكون ترانسكشوال سيشعر ويتصرف تلقائيــــا على أنه من الجنس الىخر رغما عن إرادته ..!!ليس تشبها بالجمس الآخر ..ليس شذوذا .. وليس نزعة شيطانيــــة ..!!
بل حالة مرضية وخارجة عن إرادته أمر ولد به مما دعا حالته إلى الحاجى لجراحة تصحيح الجنس .
اما في حالة الشذوذ فالأمر متخلف تمامـــــا لأن الشخص في هذة الحالة يعاني من المثلية ويحب أن يقيم علاقات مع أبناء جنسه ,,ولكن يعض المثلين أو المثليات يحببن أو يحبون أن يمارسون اهذة المثلية ولكن في صوة تشبه بالجنس الآخر ..!!
ولكن في نفس الوقت يعلمون علم اليقين ويعترفون بأنهم من الجنس الذي تنتمي له أعضائهم الجنسية..!!
بعكس الترانسشكوال الذي لا يشعر بأي إنتماء للجنس الذي وجد عليه هو والتي تنتمي له أعضاءه الجنسية .
لذا فالافضل مساعدة هولاء الاشخاص وليس نبذهم كما ذكرت وعضرهم على لجنة طبية تخصص لهم من قبل أطباء مختصين ببهذا الأمر حتى يتضح لنا من من قد يحتاج إلى تصحيح الجنس ومن لا تعد حالته أكثر من مجرد مثلية وحب للتشبه بالجنس الآخر ..!!
.وفي اغلب الحالات الي يكون فيها الشخص مقتنع تماما انه من الجنس الاخر في بعض الحالات مثل هالحالة قد يحتاج الشخص لعملية تغير الجنس ليعيش حياة طبيعية واللله يغفر له على هالشي ذلك افضل من ان يعيش الشخص متشتت هكذا لا هو رجل ولا هو بنت وجنسه وجسمه مغاير لما يحسه...بهذه الحالة لن يكون هناك متشبيهين او ناس عالقيين بين مسمى مجهول الجنس!!!
بل سيكون هناك يا اما رجل و فتاة فالترانسكشوال الفتاة فعلا تعمل عملية ويصحح الى رجل..والترانسشكوال الرجل يعمل عملية ويصحح الى فتاة وخلصنا...وياجماعة لايكون عبالكم مثلا هذول البوياااااااات والترفيييين اذا فتحنا باب تغير الجنس كلهم بسووووووون العملية!!!
لا طبعاااا لاااااااا اغلبهم ماراح يسوووون لانهم اهم نفسهم مايبون حتا لو الدولة تكفلت فيهم واقنعت اهلهم وسوت لم العملية بما انه الفتوى تجيز للمرضى في حاللات المستعصية...صدفوني الغالبية ماراح يسون العملية لانهم يمثلون ويتصنعون ...اما الي صج يعانون من مشكلة اظطراب الهوية الجنسية ويتمنون العملية اليوم قبل باجر فئة قليلة مقارنة مع اعداد ظاهرة البويات والجنوس الي نشوفها هالايام تلاقيي من بين كل 100 شخص 20 شخص يمكن فعلا معاناته حقيقية او 10 اشخاص فقط
لانه ماتعانيه هذه الفئة ليست المثليـــة والشذو بل أنهم يسمون ب الترانسكشوال.
أي أن الشخص في هذة الجالة عندما يكون ترانسكشوال سيشعر ويتصرف تلقائيــــا على أنه من الجنس الىخر رغما عن إرادته ..!!ليس تشبها بالجمس الآخر ..ليس شذوذا .. وليس نزعة شيطانيــــة ..!!
بل حالة مرضية وخارجة عن إرادته أمر ولد به مما دعا حالته إلى الحاجى لجراحة تصحيح الجنس .
اما في حالة الشذوذ فالأمر متخلف تمامـــــا لأن الشخص في هذة الحالة يعاني من المثلية ويحب أن يقيم علاقات مع أبناء جنسه ,,ولكن يعض المثلين أو المثليات يحببن أو يحبون أن يمارسون اهذة المثلية ولكن في صوة تشبه بالجنس الآخر ..!!
ولكن في نفس الوقت يعلمون علم اليقين ويعترفون بأنهم من الجنس الذي تنتمي له أعضائهم الجنسية..!!
بعكس الترانسشكوال الذي لا يشعر بأي إنتماء للجنس الذي وجد عليه هو والتي تنتمي له أعضاءه الجنسية .
لذا فالافضل مساعدة هولاء الاشخاص وليس نبذهم كما ذكرت وعضرهم على لجنة طبية تخصص لهم من قبل أطباء مختصين ببهذا الأمر حتى يتضح لنا من من قد يحتاج إلى تصحيح الجنس ومن لا تعد حالته أكثر من مجرد مثلية وحب للتشبه بالجنس الآخر ..!!
.وفي اغلب الحالات الي يكون فيها الشخص مقتنع تماما انه من الجنس الاخر في بعض الحالات مثل هالحالة قد يحتاج الشخص لعملية تغير الجنس ليعيش حياة طبيعية واللله يغفر له على هالشي ذلك افضل من ان يعيش الشخص متشتت هكذا لا هو رجل ولا هو بنت وجنسه وجسمه مغاير لما يحسه...بهذه الحالة لن يكون هناك متشبيهين او ناس عالقيين بين مسمى مجهول الجنس!!!
بل سيكون هناك يا اما رجل و فتاة فالترانسكشوال الفتاة فعلا تعمل عملية ويصحح الى رجل..والترانسشكوال الرجل يعمل عملية ويصحح الى فتاة وخلصنا...وياجماعة لايكون عبالكم مثلا هذول البوياااااااات والترفيييين اذا فتحنا باب تغير الجنس كلهم بسووووووون العملية!!!
لا طبعاااا لاااااااا اغلبهم ماراح يسوووون لانهم اهم نفسهم مايبون حتا لو الدولة تكفلت فيهم واقنعت اهلهم وسوت لم العملية بما انه الفتوى تجيز للمرضى في حاللات المستعصية...صدفوني الغالبية ماراح يسون العملية لانهم يمثلون ويتصنعون ...اما الي صج يعانون من مشكلة اظطراب الهوية الجنسية ويتمنون العملية اليوم قبل باجر فئة قليلة مقارنة مع اعداد ظاهرة البويات والجنوس الي نشوفها هالايام تلاقيي من بين كل 100 شخص 20 شخص يمكن فعلا معاناته حقيقية او 10 اشخاص فقط
تحياتي لكم اخوكم ،،
سالم
سالم
تاريخ الخبر 20/08/2007
هناك تعليقان (2):
شكرا على هذا الموضوع فقد وصفتيه بشكل ممتاز، انا اعاني من مرض الترانسكس ولكن ليس هناك من حل فانا اعيش في مجتمع عربي واسلامي ووكلت امري الى الله فليس لي غير الدعاء بأن يرزقني الله بمعجزة تغير حياتي وتجعل الناس تراني على حقيقتي. ارجو الله ان يجعل خيالي يعبر عن ما في داخلي. اااااااااخ ان مرضي كل ما افكر فيه
الأخ الكريم "غير معرف "
حياك اللــه أخوي رغم اني لم أتعرف بإسمك واتمنى أن تضعه لي مرة أخرى لأتشرف بك وبمعرفتك الطيبة.
لا شكر على واجب .وعلى فكرة الموضوع ليس من كتابتي بل هو موضوع علمي وطبي بحت تناقل طبيا على الإنترنت ووضعته للفائدة.
الله يحل مشكلتك أخي في أقرب وقت الله يحل مشكلتنا ويرزقنا رضاه ورسى رسوله وان ننعم بحياة هائنة بعد ماعشنا من الم وتعب والله يعوضنا كل خير يارب.
بالطبع أخي ليس لنا الا الصبر والدعاء..والتوكل على الله سبحانه وتعالى..
ولكن..
مع بذل الأسباب..وقد كتبت في يعض المواضيع الخطوان اللازمة لتصحيح الجنس كيف تبدأ وماذا تفعل والخ..وسأتفرد قريبا في موضوع مشابه وأدعوك لمتابعة المدونة وقرائته وارجو أن يفيدك انت وجميع من سيقرأه.
والله يعينا ويعينك ياخوي واكيد أشعر بمعانتك كوني اعاني مثلم وكذلك هناك أناس لايعانون مما نعاني ولكن يشعرون بنا أيضا..
ليسوا كثيرون..ووجودهم ندرة في مدوناتنا..وفي حياتنا..ومن حولنا ..
ولكن لا ولن ننكر وجودهم ودعمهم المعنوي لنا وشكرا جزيلا لهم..
زيارتك تشرفني،،
اخوك سالم
إرسال تعليق