الأربعاء، 3 يونيو 2009

فريحة الأحمد: أرفض معاقبة «البويات» وتعريضهن للسجن

ف
تعليقي على الموضوع اخوكم سالم راح يكون تحت بعد الموضوع مباشرة
اول شغلى احب اقولها شغلى مهمة انه كاتب هالموضوع في قمة الغباء والتخلف في حيث كتب بجانب كلمة بويات "المثليات جنسيا"لووول مو كل بوية مثلية جنسيا ..الا اذا كانت بوية اي كلام ومو بوية فعلا ولا كانت رجل فعلا وتحس انها رجل فعلا...اما البويات الي فعلا يكونون رجال ويسحون انهم رجال فهذول يتصنفون ضمن مرضى اظطراب الهوية الجنسية...ومرضى اظطراب الهوية الجنسية مو مثليين ولا شذوذ لدرجة انهم مو ضمن جمعية حقوق امثلين !!!لانه حالتهم غير..ويكونون كارهييين جنسهم ...اما المثليين فهم يحبون من نفس الجنس ولكنهم معترفين بجسنهم ويحبونه ولا يتمنون تغيره!!!!!!!الأجدى معالجتهن ومساعدتهن على تخطي محنة المرض

الموضوع
فريحة الأحمد: أرفض معاقبة «البويات» وتعريضهن للسجن

كتبت شيرين صبري:رفضت الشيخة فريحة الاحمد اقرار مشروع القانون الخاص بمعاقبة «البويات» معربة عن استيائها الشديد منه لكونه يسيء الى بناتنا.وقالت في مؤتمر صحافي عقدته مساء امس الاول «كان من الاجدى معالجتهن ومساعدتهن على تخطي محنة المرض التي يمررن بها».واكدت رئيسة لجنة الأم المثالية «ان بناتنا بحاجة الى مساعدة وتكاتف كل هيئة ومؤسسات المجتمع لعلاجهن من هذه المشكلة التي يعانين منها لجملة من الاسباب حددتها بالاسباب الاجتماعية والثقافية والاسرية».حقوق الإنسانواعلنت الشيخة فريحة تبنيها لقضية المثليات جنسياً «البويات»، مشيرة الى انها بصدد القيام بمشروع يتعاون فيه معها العديد من الفعاليات الاكاديمية والطبية والنفسية على رأسهم د. سعد العنزي استاذ القانون في جامعة الكويت والمسؤول الشرعي السابق للرد على تقارير حقوق الانسان في لجنة حقوق الانسان الكويتية التابعة لرئاسة مجلس الوزراء من اجل ايجاد الحل لهذه الظاهرة وغيرها من الظواهر الاخرى الغريبة والدخيلة على المجتمع الكويتي.لا للعقابواكدت السعي من اجل ايقاف القانون الخاص بمعاقبة المثليات جنسيا بطريقة تسيء لهن ولأهاليهن وتحد من العلاج الفعال لهن، لافتة الى انه تم توجيه طلب لها من قبل احد المسؤولين باعتبارها رئيسة لجنة الام المثالية من اجل التصويت مع هذا القانون الا انها رفضت من منطلق احساسها القوي بمعاناتهن الانسانية وبأنهن في النهاية بناتنا ولا يجب المساس بهن او تعريضهن للسجن نتيجة لمرض ما يعانين منه.وبيّنت الشيخة فريحة ان بعض الفتيات من المثليات جنسياً «البويات» كن قد طلبن منها التحدث الى كل من وزيري الداخلية والدفاع من اجل السماح لهن بالمشاركة في هاتين الوزارتين من اجل خدمة الكويت حتى من الناحية العسكرية وليس المدنية فقط مؤكدة أنها ستجري هذه الاتصالات مع الوزراء من منطلق ايمانها العميق بقدرة الفتيات على العطاء في كافة المجالات والنواحي.ولفتت الشيخة فريحة الى ان المشروع الخاص بعلاج كل ما يتعلق بالظواهر الغريبة على المجتمع الكويتي ومنها المثليات جنسياً «البويات» سيقر قريباً جداً، لافتة الى انه تم اجراء اتصال مع وزارة الاوقاف من اجل المساهمة في نفقات هذا المشروع الكبير الهادف الى حماية ابنائنا من اية انحرافات سلوكية تهدم حياتهم.من جانبه، ثمن استاذ القانون في جامعة الكويت والمحامي د. سعد العنزي جهود الشيخة فريحة الاحمد الجابر الصباح التي تقوم بها من اجل هؤلاء الفتيات، لافتا الى تقديم خدمة عظيمة للمجتمع الكويتي من خلال معالجة بعض السلوكيات والافكار الدخيلة عليه وعلى عاداته وتقاليده.جلسات إرشاديةوحدد الوسائل العلاجية التي ستتبع في المشروع المزمع اقامته من اجل المساهمة في حل هذه الظواهر الدخيلة على مجتمعنا، ذاكراً منها على سبيل المثال لا الحصر الجلسات الارشادية التي اكد انها ستتم في سرية شديدة لمن يرغب اضافة الى وجود ما اسماه بالخط الساخن والمباشر للعلاج المبدئي.ولفت العنزي الى وجود فريق عمل متكامل من المتخصصين في علم الاجتماع والارشاد النفسي والمهارات السلوكية والفكرية لتدريب وتأهيل أي من الممارسين او الآتين بأفعال تندرج تحت بند الظواهر الغريبة والدخيلة على مجتمعنا.واشار الى وجود تعاون مع وزارة التربية من خلال عقد المحاضرات والندوات التوعوية داخل المدارس للحديث عن هذه الظواهر الغريبة وايضا التحذير منها وارشاد الفتيات والفتيان الى الطرق المثلى للارتباط بقيمنا وعاداتنا الاسلامية.تاريخ النشر: الاربعاء 13/2/2008


تعليقي على الموضوع اخوكم سالم
اول شي اوجه شكري الى الام الفاضلة الشيخة فريحة "يما فريحة "كما نسميها نحن ابناءها ..اوجه لها شكري كونها تبنت هذه القضيةواقولكم ياجماعة من ناحية انه الشيخة فريحة ولا غيرها متضايقين من سالفة كثرة ظاهرة البويات والجنوس والترفيين ف وياهم حق...واحنا نفسن الي احنا جذي من اللله وهالشي مو بيدنا احنا بعد متضايقيين لانه الوضع زاد عن حدا...وحتا احنا ملاحظيين زيادة اعداد البويات +الترفييين وقاعد يزييدون النسبة الي قاعد تلعب وتتشبه بالجنس الاخر غصب وهيا مافيها شيي او فيها مشكلة نفسية ممكن تاعلج بس اهم مايبون يتعالجون او يشتبهون بالجنس الاخر للتسلية او للموضوه او للهشره او لشذوذ وغيره!!!عشان جذي الوضع زاد عن حدا...ولما الشيخة فريحة ولا غيرها يتبنون هالقضية وياهم حق...بس ب عقل وبوعي وبعقل متفتح مستعد لاحتواء المشكلةعن طريق عدة اشياء اولها انهم يفرزون الناس الي تتصنع عن الناس الي فعلا اهيا جذي من الله...لانه احنا مالنا ذنب اذا كان غيرنا ماخذ هالموضوع لعبثاني شي الي تتشخص حالتها او حالته يفيد معاه العلاج يجبرونه يتعالج ويعاقبونه لو مسكوه متشبه بالجنس الاخرالناس الي مايفيد معاها العلاج وفيها مرض خلقي ...او هرمونات..او مرض نفسي الي مثل حالتي انا وناس غيري المرض النفسي الي اهو اظطراب الهوية الجنسية ...هالفئات هذول المفروض يميزنهم عن الباجي عن طريق تشخيص حالتهم وانه يكون بتشخيص حالتهم انه هذول ترانسس...ويشوفون منو محتاج حتا عملية تغير جنس ويوقفون معاه حتا بالنسبة للانسان السليم جسميا لكن نفسيا يحس انه 100 بالمية انه ينتمي للجنس الاخر ...فالعملية حلال براي بعض علماء الدين بالنسبة لحالة مريض اظطراب الهوية الجنسيةوالمفروض الدولة توقف معاهم ...بايران مثلا يطبقون عقوبة على المتشبهين بالجنس الاخر والمثليين...ولكن في المقابل يوقفون مع الي محتاج عملية تغير الجنس حتا في حالة مرض اظطراب الهوية الجنسية...لانه المريض بهالحالة يعتبر مو شاذ لانه كاره جسمه وجنس...ولالافضل انه يسوي العمليةلانه بحالة مريض اظطراب الهويةا لجنسية المريض يكون مقتنع تماما انه من الجنس الاخر ولا عقوبه ولاغيره لا تخلييه يغير راييه...اتمى انه عقول الكل تكون متفتحة اذا اهم ناويين حقا يستوعبون المشكلةويحطون ايدهم بايد ناس فعلا دخلت وسط هالفئات وتقدر تصنفها لهم والله انه مجتمع صعب حتا انا ماقمت اعرف انواعه.بويات لييز..وليدي لييز..وسحاقيات...وبالنسبة للجنوس شيميلات وتوب واسامي وايد ماعرفها ولا اعرف معناها حتا..وبالنسبة للنواع بشرحها تحت بس قبلها احب اقول شغلى انه السجن موعقاب ولا حل ولا رادع للمشكلة الي محتاج حلها حل اكبر من جذي بوايد ومحتاج مركز ينحط فيه دكاترة وناس واعية بعلم النفس وغيره واتمنى ماينحط مركز للعلاج ويكونون كل الدكاترة مغبريين ومخوص مقفلة هذا الي انا خايف منهالي يبي فعلا يحهالمشكلة خل يعالجهم بناس واعية لهالمشكلة وناس فاهمة ومحتكة بهالجيل شويي واقول للبوبات الي يسحون فعلا انهم رياييل وترانس مثل حالتي اقولهم تحملوا والله وانشالله نلاقيي لنا حل وانشالله يقضون على الهبويات الي بس جذي يسون روحهم بويات وهالجنوس والترفيين الي مافيهم شي وبس يتمييعون على الفاضي ولا فيهم شي من اللهواقول للترف الي فعلا يحس انه انثى والله انك على راسي وانك انثى حتا لو مو خلوك تقصون شعرك والله حتا لو قعروك انت انثى مدام هالشي فييك وانت تحسه من الله وغصبن عليك لدرجة انك تتمنى تغير جنسك وهالشي ماراح يغيره شي لاقصوا شعرك وغيرهلانه الانوثة والرجولة ترا مو بس تحددها الاعضاء ولا بس يحددها الشكلالرجولة والانوثة فينا مزروعة هنيي...بالقلب وبالروح داخلناوالانواع الحين ارجع اشرحها لكم صارت الحين حسب معرفتي-النوع الاول : نوع فيهم مرض خلقي او هرمونات او مرض نفسي الي اهو اظطراب الهوية الجنسيةوهذول كلهم يحتاجون لعملية تغير جنس او تصحيح جنس في اغلب الحالاتالنوع الثاني : اكره نوع عنديي... فئة تتشبه بالجنس الاخر شكليا وليس مضمونا وتلاقيها تحب جسمها ولاتفكر مثلا بعمليةتغير الجنس بغض النظر عن الدين والاهل والمجتمع تلاقيهم اهم حابين جسمهم ولكن شكليا يتشبهون بالجنس الاخر لاسباب تافهة جدا وللعب وغيره...وهذول يعتبرون شواذمثل :البوية الي تسوي روحها بوية شكليا وشكلها يكون رجل ولكن لو تسالها لو تجربها انها تسوي عملية تغير الجنس وتتحول الى رجل مدام انها تتشبه بالرجال وتقولها يالله سوي العملية عيل بترفض وماتبي تسوييها ..وهذي ماتكون بوية فعلا ولا تعتبر من مرض اظطراب الهوية الجنسية ...لانه حابه جسمهما وجنسها
ونفس الحالة بالنسبة الى الترف الي يتشبه بالنساء ولكنه بغض النظر عن الجين والاهل والناس تلاقيه مايتمنى ولا وده يغير جنسهوهذول الفئة شواذ..وحد مخرب على الناس الي تعاني الا هذول خرا علييييييييهملدرجة انه بعضهم عندهم ميول ثانئة باجنس يعني يبيون من الصوبين...مثل بعض البويات الخكر وممكن حتا يمارسون الجنس مع رجال...اوكي مجام انج تبين الجنس مع رجل ليش تسوي روحج رجل لول والله شي يضحكنفس الشي لبعض الجنوس او الي اسميهم الصراحة خنيث مثل مايقولون استغفر اللهتلاقييه رجل يشتبه بالنساء ويحب يمارس الجنس مع رجال...وماعندده مانع ايضا انه اذا وده يقلب ريال ويمارس مع النساء كرجل...اوكي مايصير هالشيي مايصير الواحد يكون ثنائي الميول الجنسية هالشيي غلطالنوع الثالث : فئة تحب الجنس الي اهيا عليه نفس مااهيا...يعني شذوذ على مستوى اكبر...يعني ليدي تحب ليدي...بنت عادية تحب بنت عاديية واثنيناتهم يكونون بكامل االانوثة حتا شكليا ...او رجل بكامل الرجولة يحب رجل بكامل الرجولة

ليست هناك تعليقات:

 
حقوق الطبع محفوظة لمدونة ترانسس هيلب كوم © 2006 من قلدنا عنى أننا نحن الأفضل..على فكرة ضعاف الشخصية سرقوا حتى كلمة حقوق الطبع التي كتبتها ..لاتعـــليق :)